توفيت احدى الفتيات و هى فى ريعان شبابها ، فلم تكن قد بلغت الثانية و العشرين من عمرها بعد ، و كان موتها بعد معاناتها لمدة سنتين من مرض تكسر الدم ، ذهب جميع اهل الخير الى المقابر ليقوموا بدفنها ، فقد كانت هذه الفتاة مشهورة بأخلاقها العالية و تدينها ، تمت عملية الدفن فى احد المقابر بعد صلاة العصر ، ثم خرج الناس من المقبرة ليقوموا بالدعاء للمتوفية بأن يتغمدها الله برحمته و يسكنها فسيح جناته و قراءة ما تيسر من القرآن الكريم ، ثم انصرف بعدها الحاضرون.
و بعد منتصف الليل تسلق احد الشباب السكرانين الى قبرها ، فهو يعرف هذه الفتاة و يعرف انها قد دُفنت اليوم لأنه شارك فى عملية الدفن ! ..
كما ان هذه الفتاة كانت تتميز بجمال ساحر ، بدأ فى نبش قبرها و قام بإخراجها و بدأ فى اغتصابها !!!! ..
المسكينة .. فقد عاشت طوال اثنين و عشرين عاماً و هى تحافظ على شرفها ليضيع و هى ميتة من ذلك الحقير !!!! ..
الحقير الذى قام بإغتصابها و هى ميتة !!! ..
لا يمكن تخيل ان عدم الخوف من الله يصل الى هذه الدرجة !!!
كما ان هذه الفتاة كانت تتميز بجمال ساحر ، بدأ فى نبش قبرها و قام بإخراجها و بدأ فى اغتصابها !!!! ..
المسكينة .. فقد عاشت طوال اثنين و عشرين عاماً و هى تحافظ على شرفها ليضيع و هى ميتة من ذلك الحقير !!!! ..
الحقير الذى قام بإغتصابها و هى ميتة !!! ..
لا يمكن تخيل ان عدم الخوف من الله يصل الى هذه الدرجة !!!
ظل هذا الحقير يمارس رذيلته من منتصف الليل حتى وقت الفجر !! ..
و بعد ان انتهى لم يُعيدها الى القبر مرة اخرى ، لكن تركها فى الخارج و هى عارية !! ..
و بينما هو يتسلق للخروج من المقابر كانت الشرطة تقوم بعمل دورية فى ذلك المكان لأن المقابر كانت على احد الشوارع العمومية ، و تم القبض عليه ، و اثناء التحقيق حكى الشاب عن الجريمة التى قام بها و كل فريق الشرطة كانوا على وشك ان يفقدوا عقلهم مما قاله هذا السكير و اعتبروه مجرد تخريف لأنه لا يعى ما يقول ، لكن اصر الشاب على ان يذهبوا الى المقابر ، و قد حدث بالفعل ، و كانت مفاجأة لهم حينما علموا بأن كلام هذا الشيطان صحيحاً ، فسقط الضابط مغشياً عليه من هول الجريمة و هذا الحقير بدأت تتعالى اصوات ضحكه وهو يأمره بأن يجعل قلبه قوياً !!!
و بعد ان انتهى لم يُعيدها الى القبر مرة اخرى ، لكن تركها فى الخارج و هى عارية !! ..
و بينما هو يتسلق للخروج من المقابر كانت الشرطة تقوم بعمل دورية فى ذلك المكان لأن المقابر كانت على احد الشوارع العمومية ، و تم القبض عليه ، و اثناء التحقيق حكى الشاب عن الجريمة التى قام بها و كل فريق الشرطة كانوا على وشك ان يفقدوا عقلهم مما قاله هذا السكير و اعتبروه مجرد تخريف لأنه لا يعى ما يقول ، لكن اصر الشاب على ان يذهبوا الى المقابر ، و قد حدث بالفعل ، و كانت مفاجأة لهم حينما علموا بأن كلام هذا الشيطان صحيحاً ، فسقط الضابط مغشياً عليه من هول الجريمة و هذا الحقير بدأت تتعالى اصوات ضحكه وهو يأمره بأن يجعل قلبه قوياً !!!
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق