العروسة الصينية حقيقة ام خيال..!العروسة الصينية كما وصفتها وسائل الإعلام أنها تلبي رغباتك الزوجية ، وتم تصديرها إلى الكثير من البلاد العربية. العروسة الصينية لها ملمس كبشرة المرأة ، كما أنها طرية مثل جسد المرأة. هناك أحجام ومقاسات متفاوتة ، والأسعار متباينة كما ذكرته وسائل الإعلام. فهذا ماأثار ضجة كبيرة في وسائل الإعلام المصرية مؤخراً ، عن وجود شركات…
العروسة الصينية حقيقة ام خيال..!
العروسة الصينية كما وصفتها وسائل الإعلام أنها تلبي رغباتك الزوجية ، وتم تصديرها إلى الكثير من البلاد العربية.
العروسة الصينية لها ملمس كبشرة المرأة ، كما أنها طرية مثل جسد المرأة. هناك أحجام ومقاسات متفاوتة ، والأسعار متباينة كما ذكرته وسائل الإعلام.
فهذا ماأثار ضجة كبيرة في وسائل الإعلام المصرية مؤخراً ، عن وجود شركات تتولى تزويج فتيات صينيات لشباب العرب عبر الأسواق التجارية “السوبر ماركت” ، وتزايدت تلك الظاهرة في بعض وسائل الإعلام من الضجة الإعلامية ، وكأنه شئ واقع قابل للنقاش.
ولكن الحيقيقة الأمر يكشف عن عقول تاهت في ظلام الشائعات المخيف فلقد صنع الإعلام ضجه وكأنها أصبحت حقيقة وشئ ملوس ، فهي عبارة عن مزحة خفيفة وأثارة ضجة كبيرة عبر وسائل الإعلام العربية والعالمية.
فالأمر عبارة عن مسرحية هزلية روجت لها الجرائد والصحف ، وانتشرت عبر مواقع الإنترنت ، وأصبحت تلك الظاهرة مثار حسرة للبنت المصرية وإهانة للمرأة الصينية ، فهو في الحقيقة عبارة عن مزحة ولا سبيل للزواج إلى بما أمرنا الله عز وجل به ، وهي الزوجة الحلال.
العروسة الصينية حقيقة ام خيال..!
العروسة الصينية كما وصفتها وسائل الإعلام أنها تلبي رغباتك الزوجية ، وتم تصديرها إلى الكثير من البلاد العربية.
العروسة الصينية لها ملمس كبشرة المرأة ، كما أنها طرية مثل جسد المرأة. هناك أحجام ومقاسات متفاوتة ، والأسعار متباينة كما ذكرته وسائل الإعلام.
فهذا ماأثار ضجة كبيرة في وسائل الإعلام المصرية مؤخراً ، عن وجود شركات تتولى تزويج فتيات صينيات لشباب العرب عبر الأسواق التجارية “السوبر ماركت” ، وتزايدت تلك الظاهرة في بعض وسائل الإعلام من الضجة الإعلامية ، وكأنه شئ واقع قابل للنقاش.
ولكن الحيقيقة الأمر يكشف عن عقول تاهت في ظلام الشائعات المخيف فلقد صنع الإعلام ضجه وكأنها أصبحت حقيقة وشئ ملوس ، فهي عبارة عن مزحة خفيفة وأثارة ضجة كبيرة عبر وسائل الإعلام العربية والعالمية.
فالأمر عبارة عن مسرحية هزلية روجت لها الجرائد والصحف ، وانتشرت عبر مواقع الإنترنت ، وأصبحت تلك الظاهرة مثار حسرة للبنت المصرية وإهانة للمرأة الصينية ، فهو في الحقيقة عبارة عن مزحة ولا سبيل للزواج إلى بما أمرنا الله عز وجل به ، وهي الزوجة الحلال.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق