الامر شائع لدى الكثير من عامة الناس و حسب الاساطير و الله اعلم ان هذه السمكة تصادف وجودها عند النقطة التى ضرب فيها سيدنا موسى عليه السلام البحر بعصاه فشق البحر و انشقت معه السمكة الى نصفين ايمن و ايسر و لكل نصف عين واحدة فى السطح المغطى بالجلد الاصلى للسمكة اما السطح مكان الشق فكان عاريا من الجلد ومن ثم نزلت للقاع و الصقت الجزء العارى من الجلد بالقاع حتى يلتئم مكان الجرح بجلد ابيض لانه لم يتعرض للضوء فى حين ان الجلد الاصلى العلوى داكن اللون
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق