حيث كان هناك شاب جامعي يدرس الطب ، ومازال في السنوات الأولى من الكلية ، حيث طلب منه الدكتور القيام بتشريح أرنب ، فأخبر أهله بأنه ينوي القيام بتشريح أرنب وأوعدهم أن يريهم بعدما يقوم بالتشريح ،لكن لاحظ على أخته التي كانت تر ضع مولودها الصغير بانها لا ترغب في أن ترى هذا المنظر ، وهو متعود على ممازحتها دائماً ، وفعل المقالب معها ، وقام بتشريح الأرنب.
وجاء به إلى البيت واتجه إلى غرفة أخته التي كانت في فترة النفاس تجلس عندهم بالبيت.
ثم قام بدخول غرفة أخته وبيده الأرنب ليعاند أخته .. ولكن لم يجد أخته فعلم أنها بالطبع تكون في الحمام ، ووجد ابنها الصغير على السرير فحمل ابن اخته يلاعبه ، ثم جائته فكره ..!
وهو أن يضع الأرنب المشرح مكان الطفل ليتلاعب بأعصاب أخته حين ترى الأرنب في غرفتها ، وأخذ معه الطفل وخرج به خارج الغرفة ، بينما الأرنب على السرير مكان الطفل!
وماإن خرجت اخته ورأت هذا المنظر مكان الطفل ومن شدة لهفتها على طفلها أصيبت بإنهيار ومن ثم ماتت.
فلقد ماتت بالسكتة القلبية ، وقال الطبيب أن سبب الوفاة سكتة قلبية.
مزحة لا بارك الله فيها من مزحة ، الله يكفينا من هذه المزحات الثقيلة ، فلا يجوز ذلك ولو من باب المزاح ، فالنبي صلى الله عليه وسلم قال:
لا يحل لمسلم أن يروع مسلما أو كما قال صلى الله عليه وسلم
وجاء به إلى البيت واتجه إلى غرفة أخته التي كانت في فترة النفاس تجلس عندهم بالبيت.
ثم قام بدخول غرفة أخته وبيده الأرنب ليعاند أخته .. ولكن لم يجد أخته فعلم أنها بالطبع تكون في الحمام ، ووجد ابنها الصغير على السرير فحمل ابن اخته يلاعبه ، ثم جائته فكره ..!
وماإن خرجت اخته ورأت هذا المنظر مكان الطفل ومن شدة لهفتها على طفلها أصيبت بإنهيار ومن ثم ماتت.
فلقد ماتت بالسكتة القلبية ، وقال الطبيب أن سبب الوفاة سكتة قلبية.
مزحة لا بارك الله فيها من مزحة ، الله يكفينا من هذه المزحات الثقيلة ، فلا يجوز ذلك ولو من باب المزاح ، فالنبي صلى الله عليه وسلم قال:
لا يحل لمسلم أن يروع مسلما أو كما قال صلى الله عليه وسلم
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق