علم التحنيط الذى جعل جميع الناس يريدون ان يعرفوا كيف استنتج ويريدون ان يتعلموه هو علم التحنيط، فلا يمكن لاحد القيام بهذا العمل فمعلموا التحنيط ماتوا اخذين اسرارهم الى القبر لكن لحسن الحظ ان مؤرخا اغريقيا شاهد كيفيه قيامهم بالتحنيط وسجل بعض الملاحظات وهو العالم المعروف (هيرودوت) والطريقه لمن يريد السير على خطى المصريون القدماء المخيفه توفي ابنها منذ ثمانية عشر سنة ، ولم يتبين سبب الوفاه حتى اليوم ، ولم تقم المرأة بدفنه مثلما نفعل مع امواتنا ، ولكنها اختارت أن تحتفظ بالجثة ن وقامت بإستخدام شىء لت يخطر ببال أحد كى تحافظ على الجثه سليمة وتبقى فترات من الزمن ، حيث قامت بوضع جثته في تابوت خشبي ، ووضعته في الطابق السفلي من المنزل حتى يتسنى لأفراد العائلة والأصدقاء أن يزوروه ويشاهدوه من خلال نافذة صغيرة.والسبب من وراء أن تحتفظ بجثة ابنها ، هو تحقيق امنيته في كسب حب ولده الذي تركه صغيراً. وذكر موقع “الديلي ميل” البريطاني أنه رغم وفاته عام 1995، ظلت جثة جوني البالغ من العمر (22 عامًا) محنطة بشكل جيد فإن جثته بدأت تتحلل مؤخرًا بسبب عجز والدته عن منحه الاهتمام اليومي. وقد وكانت الأم تبدل ملابس جثة جوني بشكل دائم لتحافظ على أناقته إلا أن المرض في السنوات الأربع الأخيرة أقعد الأم عن الاهتمام بابنها بالشكل المطلوب.
لا يوجد تعليقات
أضف تعليق